هندسة زراعية: يونيو 2019

هو عبارة عن عملية تغليف وتغطية و عمل طلاء صناعي للفواكه والخضروات المختلفة بمواد شمعية او زيتية وذلك في مراحل التعبئة بعد إزالة كمية كبيرة من الشمع الطبيعي نتيجة الغسيل ومراحل تجهيز الشموع الصناعية هي مزيج معقد من المواد الدهنية وتحتوي على بعض المكونات الموجودة في الشمع الطبيعي

أسباب تغطية ثمار الفواكه بطبقات من المواد الشمعية أو الزيتية

هناك عدة أسباب لطلاء التفاح مثلا هي:

المحافظة على الأصناف وذلك من خلال توفير ما يمنع المياه من التبخرعن سطح الفاكهة وكذلك يقلل من نفاذية الماء من خلال الجلد ( الوقاية من فقدان الماء).

الناحية الجمالية (المظهراللمعان والبريق وخلافه) .

تغطي ثمرة التفاح المقطوفة حديثا طبقة شمعية طبيعية تمنعها من الذبول وفقد الوزن نتيجة فقدان الماء الموجود فيها كما أنها تحمي الثمرة من مهاجمة الكائنات الدقيقة لها وتحافظ عليها لفترة طويلة. وعند فقدان الشمع الطبيعي نتيجة الغسيل أو غيره. فانه من الطبيعي أن يكون هناك طلاء من الشمع الطبيعي على سطح الثمارحيث وهذا الطلاء هو شمع طبيعي ( مع اختلاف نوعه أو تركيبته يساعد على حماية ثمار التفاح من الذبول وفقدان الوزن والماء ومع ذلك و قبل التعبئة والتغليف لثمار التفاح يتم غسلها عن طريق حك السطح لإزالة الأوساخ والمخلفات الكيميائية (إذا لم تكن العضوية) هذا الغسيل يزيل ما يقرب من 50٪ من طلاء الشمع الطبيعي كما أن التفاح يفقد المياه عن طريق التنفس والنتح فيتقلص ويصبح غير مرغوب فيه وأيضا أثناء النقل يكون التشميع مطلوب لإبطاء معدلات النضج .

المعاملة بالشمع لا تتم على التفاح فقط بل على كثير من الخضار و الفاكهة وعلى كثير من أنواع الجبن مثل تغليف جبن الجودا بالشمع وكذلك جبن الأيدام ( فلمنك ) الذى يغلف بالشمع الأحمر و الغرض منه هو نفس غرض تشميع الفاكهة ولخضار.

ومن خلال الكثير من المعالجات والتطبيقات استقر الأمر علي عمل تغطية او طلاء لأسطح تلك الفواكه بأنواع من الشمع يمكن تطبيقها على التفاح وغيره وهي إما ان تكون من الشمع الحيواني أو الشمع النباتي أو الزيوت المعدنية والشموع الاصطناعية لتحل محل طلاء الشمع الطبيعي والثمار يفترض ان يكون لها مظهر لامع وعلامة تجارية جذابة والتي تعتبر ذات نوعية خاصة متفوقة علي غيرها

فلا بد للموزعين والبائعين من التشميع للثمار ومنها التفاح طبعا وذلك لتحسين المظهر وزيادة النضارة. وهذه ممارسة شائعة جدا وخاصة في مجال محلات السوبر ماركت والبيع بالتجزئة.

أنواع الشمع المستخدم

يستعاض عن هذه الطبقة الشمعية المفقودة بطبقة من الشمع الطبيعي التي تكون عادة

من أحد الأنواع التالية:

– شمع الكانديلا E902 )CANDELIA WAX) وهو شمع يستمد من بعض النباتات الصحراوية

– شمع الكارنوبا (E903) CARNAUBA WAX مستورد من البرازيل وأستراليا ينتج من أوراق نخيل الكرنوبا.

– اما شمع الشيلاك أو اللك SHELLAC فهو يستخرج من بعض الحشرات .

الفرق الرئيسي بين الشمع الطبيعي والشمع المضاف صناعيا هو وجود حامض يورسوليك URSOLIC، الذي يشكل عنصرا رئيسيا من شمع التفاح، وغير موجود في الشمع كرنوبا أو الشيلاك . وكذلك يوجد ميكروكرستالين وحمض الأستيارك(E570)واللسثين(E322) كما يوجد مصدر طبيعي من شمع النحل

تلك المواد هي مضافات غذائية آمنة ومعتمدة عالميا يتم استخراجها من منتجات طبيعية ليست من مشتقات نفطية أومعدنية وليس لها آثار جانبية حسب هيئة الغذاء والدواء

الأمريكية كما أنها تستخدم بكميات قليلة حيث تكفي قطرتين من الشمع للثمرة الواحد.

طرق غسل التفاح والتخلص من المادة الشمعية لمن يرغب بذلك:

استخدام الماء الدافئ مع التخلص من الطبقة الشمعية بواسطة فرشاة.
الغسل بمحلول من الخل الطبيعي بنسبة 10 ملليلترخل لكل لتر ماء، فهذا يسهل إزالة الشمع باستخدام فرشاة ويخلص الثمار من الطبقة الشمعية.
الغسل بماء يحتوي على ملعقة صغيرة من عصيرالليمون وملعقة صغيرة من بيكربونات الصودا مع استخدام فرشاة لتخليص الثمار من الطبقة الشمعية.
لا ننصح باستخدام المنظفات في غسل الفواكة والخضار.

#jhj_agricultural_eng

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏فاكهة‏ و‏طعام‏‏‏

الزراعة العضوية طريق للتعامل الصحيح مع البيئه بدلاً من التعامل ضدها

تهتم الزراعة العضوية بدراسة التأثيرات المتوسطة والطويلة الأجل لإستخدام الموارد البيئيه على النظم الايكولوجية الزراعية. وتهدف إلى إنتاج الأغذية مع إيجاد توازن أيكولوجي لتلافي مشكلات خصوبة التربة والآفات.

ويقصد بالأيكولوجيه الزراعيه هو إستخدام المبادئ البيئية لحماية التنوع البيولوجي والاستخدام الرشيد للموارد المختلفة من أجل تحقيق أفضل الفوائد البيئية والاقتصادي.

وتتخذ الزراعة العضوية منهجا استباقي في مواجهة معالجة المشكلات قبل ظهورها حيث تعمل الزراعه العضويه علي تحسين تكوين التربة وقوامها وإقامة نظم أكثر استقرارا. وفي المقابل يزداد دوران المغذيات والطاقة وخصائص التربة في الاحتفاظ بالمغذيات والمياه، والتعويض عن عدم استخدام الأسمدة المعدنية.

ويمكن أن تساهم تقنيات الزراعه العضويه بدور هام في مكافحة تعرية التربة. وبذلك يتناقص طول الوقت الذي تتعرض فيه التربة لقوى التعرية، ويزداد التنوع البيولوجي للتربة، وتقل خسائر المغذيات مما يساعد على المحافظة على إنتاجية التربة وتعزيزها.

ومن أهم مشاكل الزراعه العاديه تلوث مجاري المياه الجوفيه بالأسمدة التخليقية والمبيدات وهى مشكلة كبيرة في كثير من المناطق الزراعية. ونظرا لأن استخدام هذه المواد محظور في الزراعة العضوية، فإنها تستبدل بالأسمدة العضوية ومن خلال استخدام قدر أكبر من التنوع البيولوجي (من حيث الأصناف المزروعة والغطاء النباتي الدائم)، وتعزيز قوام التربة وتسرب المياه. وتؤدي النظم العضوية حسنة الإدارة والتي تتسم بالقدرة الأفضل على الاحتفاظ بالمغذيات إلى إحداث خفض كبير في مخاطر تلوث المياه الجوفية.

ومن هذا المنطلق تعمل الدول بشدة على تشجيع الزراعة العضوية باعتبارها من تدابير استعادة القدرات حيث تخفض من استخدام الطاقة غير المتجددة من خلال خفض الاحتياجت من الكيماويات الزراعية . وتسهم الزراعة العضوية في التخفيف من تأثيرات الاحتباس الحراري من خلال قدرتها على استيعاب الكربون في التربة.

ومن أهم مزايا منتجات الزراعه العضويه غذاء صحى حيث لايحتوى على اى كائنات معدله وراثيا ولايحتوى على اى مواد كيماويه ما يخفض خطر الاشعاعات بالاضافه الى الطعم الرائع

#jhj_agricultural_eng

الري بالتنقيط والحفاظ على شبكات الرى

الرى بالتنقيط هو أسلوب حديث وعملى لرى زراعات الفاكهة والخضروات وبعض المحاصيل الحقلية وفى هذا الوقت بالذات نحن بحاجة ماسة لأخذ خطوات جادة نحو إستخدام أمثل لمياة الرى من أجل الحفاظ على الموارد المائية من أجل الأجيال القادمة.

فوائد شبكات الرى بالتنقيط

لا تحتاج الأراضي المزروعة لتسوية.
يُمكن استخدامها في أراضي ذات ميول وتضاريس.
يُمكن استخدامها في أراضي ذات تُرب مختلفة وسماكات مختلفة.
تسمح بالاستغناء عن المراوي الحقلية والمصاريف ممّا يُوفّر في الأراضي ويزيد المساحات الزراعية.
يُمكن حلّ وإضافة الأسمدة مُباشرةً ضمن مياه الري, ممّا يُوفّر بكمّية هذه المواد ويُحقّق توزيعها بشكل متساوي.
يُمكن إضافة المُبيدات ومُحسّنات التربة مُباشرةً لمياه الري, ممّا يُوفر الجهد والمال.
تُقلّل من تعرية التربة مُقارنة مع الري السطحي, لعدم حدوث جريان للمياه.
تُحقّق كفاءة عالية للري وتُخفّف ضياع المياه.
تُوفّر باليد العاملة اللازمة وكلفها العالية.
تزيد في إنتاج المحاصيل وتزيد في الواردات.

أًًََسس الحفاظ على شبكات الرى بالتنقيط

إختيار كافة الخراطيم بمقاساتها المختلفة من نوعيات قليلة التأثر بأشعة الشمس والكيماويات.
إختيار نقاطات يسهل فكها وتركيبها لتنظيفها ذات منظم للصرف.
عند الرى من مياة البحر يجب إصافة الكيماويات للتخلص أى طحالب قد تنمو داخل الخراطيم.
عند الرى من مياة الأبار يجب تحليل المياة لمعرفة نوعية التسريبات دخل الخراطيم بالتفاعل مع الأسمدة المدفوعة دخل الخراطيم لتحديد الأسمدة التى يجب التجنب من خلطها مع المياة .
يلزم فى بداية التشغيل إخراج الماء بعيدا عن الفلاتر فقد يكون بها بعض العوائق عند بداية التشغيل وخاصة فى مياة الأبار فيجب التأكد من نقاوة المياة ظاهريا.
يلزم عند دفع أى كيماويات داخل شبكة الرى بقصد التسميد ، دفع المياة داخل الشبكة بعد إنتهاء الرى لغرض تنظيف الشبكة من أسمدة عالقة.
عمل برنامج لغسل الشبكة بشكل أسبوعى بفتح نهايات الشبكة لغرض طرد أى عوائق فيها.
يجب حساب تصريق طلمبة الطرد بالشبكة والتصريف المطلوب للنقاطات لتجنب زيادة الضغط على الشبكة لعدم حدوث أى أضرار أو تلف بالشبكة.
إبعاد الأشجار عن الخراطيم حتى لاتتسرب جذور الأشجار منها لداخلها وتسدها تمام.

وفى ظل محدودية الموارد المائية فى دولة الإمارات العربية المتحدة قياساً بالمساحة التى يمكن زراعتها، لذلك فإن إدخال تقنيات الري بالتنقيط ستؤدي إلى توفير كميات كبيرة تساعد في التوسع الأفقي بالمساحة الزراعية .

#jhj_agricultural_eng

أهمية الأسمدة العضوية والبيولوجية

الأسمدة العضوية والبيولوجية Organic and Bio- Fertilizers

الأسمدة العضوية يكون مصدرها حيوانياً أو نباتياً أو خليطاً منهما، أما الأسمدة الحيوية والبيولوجية فيكون مصدرها أحياء دقيقة مفيدة محملة على مواد عضوية أو معادن طين أو البذور، وتكون على هيئة مواد صلبة أو سائلة. هذه الأسمدة تختلف حسب مصدرها وطبيعتها ويمكن تصنيفها إلى ما يلي:

1– المخلفات الحيوانية وتشمل:

-مخلفات الأبقار -مخلفات الدواجن -مخلفات الخيول والأغنام والجمال -مخلفات الطيور -مسحوق العظام -الدم المجفف -مسحوق السمك ومستحلب السمك السائل.

2– المخلفات النباتية وتشمل:

-مخلفات المحاصيل بعد الحصاد -أجزاء وأوراق الأشجار والنباتات الأخرى -النباتات الخضر التي تزرع وتقلب في الأرض، وخاصة النباتات البقولية وغيرها.

أهمية الأسمدة العضوية:

تلعب الأسمدة العضوية دوراً مهماً في تحسين خواص التربة، حيث إنها تكون مع مكونات التربة الأخرى بيئة جيدة لنمو النبات، إضافة إلى أنها تقوم بتجهيز النبات بالعناصر الغذائية، مما يؤدي إلى زيادة خصوبة التربة، وبالتالي زيادة الإنتاج.

وبشكل عام يجب أن تكون الأسمدة العضوية متحللة بشكل كامل وذات مواصفات جيدة قبل استخدامها في الزراعة، وعدم استخدام المخلفات الحيوانية الخام غير المتحللة وغير المعالجة

حرارياً؛ لكونها تحتوي على كثير من المسببات المرضية، وكذلك بذور الحشائش، وبذلك تصبح مصدراً للتلوث ونشر الأمراض والحشرات. وعليه نؤكد عدم استعمال المخلفات الحيوانية على طبيعتها (مواد خام) إلا بعد إخضاعها لعمليات التحلل الميكروبي والمعالجة الحرارية.

دور الأسمدة العضوية في تحسين إنتاجية التربة يكون من خلال:

– تحسين الخواص الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية للتربة.

– زيادة قابلية التربة على الاحتفاظ بالماء وبالعناصر الغذائية وزيادة كفاءة استخدامها من قبل النبات.

– زيادة جاهزية العناصر الغذائية المضافة للتربة من خلال الأسمدة المعدنية.

– تعتبر مصدراً غذائياً للأحياء الدقيقة، مما يزيد من نشاطها وأعدادها في التربة.

فالأسمدة العضوية لها دور فاعل ومباشر في زيادة خصوبة وإنتاجية التربة، ولها دور مهم في تحسين خواص التربة، إضافة إلى أنها تقوم بتجهيز النبات ببعض العناصر الغذائية المهمة التي يحتاج إليها النبات خلال فترة حياته، وهي أسمدة نظيفة وغير ضارة بالبيئة، وليس لها ضرر على الإنسان أو الحيوان أو التربة، على أن تكون متحللة بشكل كامل ومعالجة حرارياً وخالية من المسببات المرضية وبذور الحشائش، ويستثنى من ذلك الأسمدة الناتجة من معالجة مياه الصرف الصحي.

فوائد الأسمدة العضوية:

للأسمدة العضوية فوائد عديدة منها:

إمداد النبات بعناصر غذائية طبيعية وبعض الأنزيمات والأحماض الأمينية والعضوية والسكريات المتعددة ومنظمات النمو، وغيرها من المركبات التي تساهم في زيادة الإنتاج.
زيادة كفاءة استخدام الأسمدة المعدنية، وبنفس الوقت يمكن الاستغناء عن استخدام الأسمدة المعدنية إذا ما كانت الأسمدة العضوية تحتوي على عناصر غذائية تسد حاجة النبات، وفي جميع الأحوال استخدام الأسمدة العضوية يؤدي إلى خفض كمية الأسمدة المعدنية المستخدمة.
زيادة السعة التبادلية للتربة ((CEC Cation exchange capacity، وبذا تعتبر مخزناً لحفظ العناصر الغذائية الجاهزة للنبات والمحافظة عليها من الفقد عن طريق الغسل، إضافة إلى أنها تزيد من قابلية التربة للاحتفاظ بالماء.
المحافظة على النظام الحراري للتربة، حيث إنها تعمل كمنظم حراري لمحيط التربة خلال درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة، وبالتالي خلق ظروف ملائمة لنمو النبات.
المحافظة على درجة حموضة التربة (pH) ضمن مدى ملائم لنمو النبات وجاهزية العناصر الغذائية وامتصاصها من قبل النبات.
زيادة أعداد وفعالية الأحياء الدقيقة في التربة.
تعمل على تغليف العناصر الغذائية، حيث تصبح على شكل معقدات غروية جاهزة للامتصاص من قبل النبات وعدم تثبيتها في التربة.
تعمل على زيادة تفكك التربة الطينية وتماسك التربة الرملية، وفي كلتا الحالتين تحسن من صفات التربة.
تثبيت التربة والمحافظة عليها من الانجراف المائي والهوائي.

مواصفات الأسمدة العضوية الجيدة:

يخضع السماد الجيد لشروط ومواصفات معينة تجعله صالحاً للاستخدام وذا كفاءة عالية، ومن هذه الشروط والمواصفات ما يلي:

أن يكون السماد معالجاً حرارياً ومتحللاً بشكل كامل، وعديم أو قليل الرائحة، ذا لون أسود أو بنياً غامقاً خالياً من الكتل.
أن يكون خالياً من المسببات المرضية أو الحشرات وبذور الأدغال (الحشائش).
أن يكون السماد غنياً بالمادة العضوية.
ألا تتجاوز ملوحة السماد 10 مليموز/سم (وحدة قياس الملوحة) كمستخلص (5:1).
ألا تزيد قيمة الـ pH على 7.5 لمستخلص (5:1).
ألا تزيد نسبة الكربون إلى النيتروجين (C/N ratio) على 20.
ألا تزيد نسبة كلوريد الصوديوم (NaCl) على 2%.

أهمية المعالجة الحرارية أثناء إنتاج السماد العضوي:

تؤدي عملية كمر السماد والمعالجة الحرارية إلى ضمان الآتي:

1 – التخلص من بذور الحشائش

2 – التخلص من النيماتودا

3 – التخلص من مسببات أمراض النبات

4 – رفع مستوى الدبال في السماد

5 – تيسر العناصر السمادية للإستفادة منها

6 – إنتاج مواد مفيدة في المقاومة البيولوجية لأمراض التربة

7 – إنتاج مواد طبيعية تؤدي لتحسين خصائص التربة الطبيعية والكيماوية والبيولوجية.

* كل هذه البنود تؤدي إلى تعظيم المردود الاقتصادي والبيئي لتحويل مخلفات المزرعة إلى سماد عضوي، وذلك بالمعالجة الحرارية في المصانع المعتمدة من وزارة البيئة والمياه.

#jhj_agricultural_eng

أنواع الذباب الأبيض التي تصيب أهم المزروعات ووسائل مكافحتها

تتعرض الأنواع المختلفة من المزروعات( خضار، محاصيل حقلية، أعلاف، نباتات الزينة، الأشجار المثمرة، الأشجار الحراجية …الخ) لفتك العديد من الأنواع الحشرية التي تسبب لها أضرارا بالغة وتؤدي إلى خفض نوعية وكمية الإنتاج، والذباب الأبيض من الحشرات الهامة التي سجلت أضرارها على العديد من العوائل النباتية منذ أكثر 40 عاماً في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وفي أماكن زراعة الخضار والقطن في معظم دول العالم، وازداد الاهتمام بها من قبل المهتمين في حقل وقاية النبات، نتيجة ازدياد أضرارها، واتساع أماكن انتشارها ، وتهديدها للعديد من العوائل النباتية التي تزداد أعدادها يوماً بعد يوم ، وبخاصة أنواع الخضار الهامة لتغذية الإنسان ( الطماطم، القرعيات، الفاصولياء، الفلفل، الباذنجان، البطاطا، الملفوف ، الزهرة) والأشجار المثمر وبخاصة اشجار الحمضيات، والتفاحيات والمحاصيل الصناعية كالقطن، ونباتات الزينة وأعداد كبيرة من الأعشاب البرية، التي تنتمي لعدة عوائل نباتية ، وسجلت أضرار الأنواع المختلفة من الذباب الأبيض على أكثر من 600 عائل نباتي في بلدان مختلفة من العالم .

الوصف:

الذباب الأبيض حشرات صغيرة الحجم، طول الجسم 1-2 ملم، مجنحة، ألوانها متعددة، بحسب النوع ( أبيض، أصفر، أحمر باهت ..الخ) شكل (1)، يغطي جسمها طبقة شمعية بيضاء تفرزها الحشرة نشيطة جداً، وتطير لمسافات قصيرة عند هز النباتات، التي تقف عليها، وسرعان ما تهبط على أقرب نباتات بجانبها، تضع الإناث أعداد كبيرة من البيض (100-300 بيضة) على السطح السفلي للأوراق بشكل افرادي أو بشكل مجموعات، وللبيضة شكل متطاول قليلاً ولها حامل، لونها أبيض شاحب في البداية ويتحول إلى أصفر ثم داكن مع مرور الزمن، شكل (2). يفقس البيض بعد 3-5 أيام بحسب درجات الحرارة، ويعطي حوريات لها أرجل تتحرك على السطح السفلي للأوراق، وتتحول إلى طور الحورية الثانية، التي تغرس أجزاء فمها في النسيج النباتي وتتغذى بالعصارة النباتية، وتتحول إلى الطور الثالث والعذراء في نفس المكان، وتخرج الحشرات الكاملة من العذارى بعد حوالي اسبوع، وتبدأ بالتزاوج بعد حوالي ساعة من خروجها، وتفضل الحشرات الكاملة، الأماكن الرطبة والأوراق الحديثة الغضة ، ويمكن مشاهدة الحشرات الكاملة والبيض والحوريات الأولى في الجزء العلوي من النبات، وتحتل الحوريات الثانية والثالثة وقسم من العذارى الجزء الأوسط منه، وتتعذر في الجزء السفلي من النبات.

ذبابة الحمضيات البيضاء Dialeurodes citri
الشكل (1) بعض أنواع الذباب الأبيض

الذبابة البيضاء أو ذبابة القطن البيضاء Bemisia tabaci

Mulberry whitefly Tetraleurodes mori

الشكل (2) بيض الذباب الأبيض

Giant whitefly Aleurodicus dugesii

ازدادت أعداد وأضرار وأماكن انتشارالذباب الأبيض على العوائل النباتية المختلفة نتيجة العديد من العوامل التي ساعدت على ذلك ومنها:

الاستخدام العشوائي لمبيدات الآفات الزراعية : يؤدي استخدام المبيدات بشكل عشوائي إلى قتل أعداداً كبيرة من الأطوار المختلفة للأعداء الحيوية للعديد من الحشرات الضارة، فتزداد أعداد هذه الحشرات ، وتزداد أضرارها وأماكن انتشارها.
استخدام مجموعات معينة من المبيدات بشكل دائم : يلجأ المزارعون إلى استخدام نوع مححد من المبيدات لمكافحة العديد من الأنواع الحشرية التي تصيب المزروعات المختلفة في مزارعهم، فيؤدي هذا الاستخدام إلى تشكيل سلالات مقاومة لفعل المبيدات مع مرور الزمن.
توسع الرقعة الزراعية: تزداد مساحة الأراضي الزراعية بشكل دائم ومع مرور الزمن، وتؤدي هذه الزيادة إلى تأمين العوائل النباتية المناسبة للعديد من الأنواع الحشرية خلال فترات كبيرة من السنة، فتزداد أعدادها وأضرارها وأماكن انتشارها.
ادخال زراعات جديدة في المناطق الزراعية: يتم ادخال زراعة أنواع جديدة من المحاصيل الزراعية والخضار والأشجار المثمرة والنباتات العلفية، ونباتات الزينة، نتيجة زيادة الطلب عليها في أماكن مختلفة من العالم، وتؤمن هذه المزروعات ، عوائل مفضلة للعديد من الحشرات، ومنها الذباب الأبيض، وبذا تكون عاملاً مساعداً على انتشارها.
تأقلم الحشرات مع البيئات المختلفة: تستطيع أنواع الذباب الأبيض ، العيش في بيئات مختلفة، وقد تؤمن بعض أمكن انتشارها الجديدة، بيئات مفضلة لها، فقد ازداد انتشار االذبابة البيضاء في منطقة الخليج العربي، نتيجة ملائمة الظروف البيئية لها، فهي تفضل البيئات الحارة، فتنشط بشكل كبير في الأماكن التي تتراوح درجات الحرارة فيها بين 22-35 درجة، وهذه الظروف متوفرة في منطقة الخليج العربي.
مقدرة الحشرة على الطيران: تستطيع الحشرات الكاملة الطيران لمسافات قصيرة، وتساعد الرياح على نقلها إلى مسافات كبيرة ، نظراً لخفة وزنها وقابليتها على النقل بهذه الطريقة.
الحيوية العالية للحشرة: تضع الإناث أعداداً كبيرة من البيض، الذي تفقس نسب كبيرة منه.
وجود العوائل النباتية على مدار السنة: تهاجم أنواع الذباب الأبيض مجموعة واسعة من العوائل النباتية، كالأشجار المثمرة والخضار والمحاصيل المختلفة والنباتات الزيتية ، والأعشاب البرية، ويوفر لها هذا الكم الهائل من العوائل النباتية، غذاءاً على مدار السنة في معظم أماكن تواجدها، فتزداد أعدادها وإضرارها.
كثرة عدد أجيالها: للذباب الأبيض المقدرة على انتاج أعداداً كبيرة خلال السنة، نظراً لقصر دورة الحياة وزيادة عدد الأجيال وبخاصة في المناطق الحارة، التي تؤمن لهذه الكائنات، بيئة مثالية للتكاثر خلال فترة طويلة من السنة.

يشير اسم الذباب الأبيض على انه من رتبة ثنائية الأجنحة Diptera ، ولكن الحقيقة، أن هذه الحشرات تنتمي إلى رتبة نصفية الأجنحة ، Hemiptera التي تضم الحشرات الماصة ( الحشرات القشرية، المن، البق الدقيقي).

تم تصنيف أكثر من 1560 نوعاً من الذباب الأبيض ، تنتمي إلى 161 جنساً، وجميعها من عائلة الدقيقيات Aleyrodidae ولحسن الحظ فإن معظم هذه الأنواع لا تشكل خطراً على الوائل النباتية المختلفة التي تهاجمها، ولا تسبب أضراراً لها في حال عدم مكافحتها، وعلى العكس من ذلك ، تشكل بعض أنواع الذباب الأبيض وعلى الرغم من قلة أعدادها، تهديداً حقيقا للعوائل النباتية التي تصيبها ، وقد سجلت أضراراً جسيمة على العوائل النباتية المختلفة نتيجة الإصابة بواحد أو أكثر من الأنواع التالية من الذباب الأبيض :

ذبابة القطن البيضاء ذبابة البطاطا الحلوة البيضاء ، ذبابة التبغ البيضاء Bemisia tabaci
Bemisia argentifolii
ذبابة الياسمين البيضاء Aleuroclava jasmine
الذبابة البيضاء في البيوت المحمية Trialeurodes vaporarorum
ذبابة الحمضيات البيضاء Dialeurodes citri
ذبابة الكرنب البيضاء Aleurodes proletella
ذبابة الملفوف أو الصليبيات Aleuroplatus malayanus
ذبابة الحمضيات السوداء Aleutocanthus woglumi

تصيب هذه الأنواع من الذباب الأبيض العديد من العوائل النباتية، وتسبب لها اضراراً بالغه، تختلف شدتها وتأثيراتها، بحسب عمر النبات المصاب، والطور الفينولوجي للنبات، وأعداد الأطوار المختلفة للحشرة على النبات، وعوامل أخرى ، ويمكن التعرف على الإصابة من خلال بعض الأعراض المميزة ومنها:

وجود بقع صفراء على الأوراق.
اصفرار الأوراق، شكل (3).
وجود الحشرة على السطح السفلي للأوراق، شكل (4) .
. نمو العفن على الأوراق، شكل (5)
وجود ندوة عسلية على السطح السفلي للأوراق.
انتشار الأمراض الفيروسية: يمكن ملاحظة، وجود أعراض للأمراض الفيروسية، التي تدل على انتشار الحشرة، ومن هذه الأعراض، تجعد الأوراق، وتقزم النبات ووقف نموه الأشكال (6، 7، 8)، ومن أهم الأمراض الفيروسية التي ينقلها الذباب الأبيض ( فيروس موزاييك وتجعد أوراق الطماطم، فيروس تبرقش أوراق الطماطم، فيروس موزاييك أوراق الفاصولياء، فيروس تجعد أوراق الكوسا، فيروس موزاييك الفول، فيروس تجعد أوراق القطن، فيروس اصفرار الخس )
تشوه الثمار وصغر حجمها ونمو بثرات مختلفة الأحجام والأشكال

الشكل (3 ) اصفرار أوراق الخيار المصابة بالذبابة البيضاء

الشكل (4) وجود الذبابة البيضاء على السطح السفلي لأوراق الخيار

الشكل (5) نمو العفن الأسود على أوراق الخيار نتيجة الإصابة بالذبابة البيضاء

الشكل (6) تجعد أوراق الكوسا نتيجة إصابة فيروسية ناتجة عن الذبابة البيضاء

الشكل (7) تجعد أوراق الطماطم وتقزم النبات ووقف نموه نتيجة الإصابة بالأمراض الفيروسية

الشكل (8) تجعد أوراق البطيخ وتقزمها ووقف نمو النبات نتيجة الإصابة بالأمراض الفيروسية

المكافحة:

تتم مكافحة الذباب الأبيض على العوائل النباتية المختلفة باستخدام برامج المكافحة المتكاملة، والتي تختلف عناصر كل منها، بحسب المحصول المصاب، وشدة الإصابة، وعمر النبات، والعوائل النباتية المزروعة في المنطقة، وعلى أية حال يمكن مكافحة هذه الأنواع من الحشرات على أهم الخضار المنتشرة في المنطقة ( الطماطم، الخيار، الشمام، البطيخ، الكوسا، الفلفل، الفاصولياء ) كما يلي:

أولاً- المكافحة الزراعية: تفيد العمليات الزراعية المختلفة في الحد من أضرار الذباب الأبيض في حال القيام بها بالشكل الصحيح وخلال الأوقات المناسبة لكل منها، ومن هذه العمليات:

مواعيد الزراعة: يمكن أن يفيد تحديد مواعيد زراعة الأنواع المختلفة من الخضار، لكل منطقة من المناطق، ولكل نوع من أنواع الخضار، بحيث يكون نمو الأطوار الفينولوجية الحرجة للنباتات المزروعة خلال الفترات التي يكون نشاط الحشرة في حده الأدنى.
الكثافة النباتية: يجب زراعة النباتات على مسافات متباعدة لمنع تكوين بيئة رطبة بين النباتات، والتي تشجع الحشرة على التكاثر، وتعيق وصول المبيدات الى الأطوار المختلفة للحشرة .
الأصناف المقاومة أو المتحملة للإصابة: تبدي بعض أصناف الطماطم والخيار والكوسا والشمام، والعديد من أنواع المحاصيل النباتية، درجات تحمل مختلفة للإصابة بالذباب الأبيض، وعلى سبيل المثال، يؤدي وجود بقع لامعة على أوراق بعض أصناف من الكوسا، إلى منع الحشرة من الوصول إلى النباتات وتقليل اضرارها.
االتخلص من الأعشاب: تهاجم الأنواع المختلفة من الذباب الأبيض الأعشاب المنتشرة في الحقول، وتعمل هذه الأعشاب على تأمين الغذاء للحشرة خلال فترات طويلة من السنة، وتؤدي عملية التخلص من الأعشاب، إلى حرمان هذه الحشرات من الغذاء لفترات طويلة، والقضاء على أعداد كبيرة منها، خلال عملية التخلص من هذه النباتات.
الزراعة ضمن مشاتل معزولة: تؤدي عملية زراعة العديد من أنواع الخضار، كالطماطم والخيار والفلفل والباذنجان، ضمن مشاتل محكمة الإغلاق بواسطة شبك قماشي مانع لدخول الحشرات، إلى تقليل فترة تعرض النباتات لمهاجمة الذباب الأبيض ، ويجب تنظيف هذه المشاتل وترشها بالمبيدات الحشرية قبل الزراعة، لضمان خلوها من الحشرات. ، ووضع المصائد الصفراء ضمن هذه المشاتل، لرصد الحشرة، ومكافحتها، فور وجود أي فرد منها على هذه المصائد

ثانياً- المكافحة الميكانيكية: يقصد بالمكافحة الميكانيكية، منع وصول الحشرة إلى العائل، والتخلص من الأطوار المختلفة منها بواسطة اليد، ويتم ذلك بعمل ما يلي:

تغطية النباتات، بالغطاء القماشي: يستخدم الشبك القماشي الناعم والخفيف، شكل (9) في تغطية النباتات بعد زراعتها في الحقل الدائم، ولمدة حوالي 50 يوماً للطماطم، و20-25 يوماً للكوسا والخيار والشمام، وقد أعطت هذه الوسيلة، نتائج ممتازة، في حماية المحاصيل المختلفة من الإصابة بالذباب الأبيض وبخاصة في مراحل النمو الأولى، والتي تكون حساسة جداً للإصابة، ورع الغطاء بالتدريج ، وفي ساعات الصباح، واكمال رفع الغطاء خلال يوم واحد، لتجنب تعرض النباتات للتغير المفاجئ في الحرارة، ورش النباتات بمبيد حشري بعد رفع الغطاء مباشرة.

الشكل (9) تغطية الطماطم، بالشبك الناعم لمنع وصول الحشرات اليها

تغطية الفلاتر في البيوت المحمية: تغطى الفلاتر الموضوعة خلف البيوت المحمية بالشبك الناعم، لمنع دخول الحشرات من فتحاتها ، ويجب ابعاد هذه الأغطية مسافة متر عن الفلاتر، لضمان عملها بالشكل الصحيح، شكل (10).

وضع المصائد اللاصقة الصفراء: تستخدم المصائد اللاصقة الصفراء ، بتعليقها على ارتفاعات لا تتجاوز 2متر، شكل (11) حول الحقول المزروعة، وفي البيوت المحمية، لجمع الحشرات، ومنعها من التزاوج والتكاثر، ومهاجمة النباتات، كما تعتبر هذه المصائد بمثابة دليل على شدة الإصابة في الحقول المحيطة بها.

لشكل (10) تغطية فلاتر البيوت المحمية بالشبك الناعم لمنع وصول الحشرات إلى داخل البيت المحمي

الشكل (11) تعليق المصائد اللاصقة الصفراء في البيوت المحمية

ثالثاً- المكافحة الحيوية: تم تسجيل أعادا كبيرة من الطفيليات والمفترسات والعوامل الممرضة، على كافة أطوار أنواع الذباب الأبيض، وتختلف أنواع المفترسات والطفيليات والعوامل الممرضة المنتشرة من مكان إلى آخر، وقد نجحت برامج المكافحة الحيوية للذبابة البيضاء ضمن البيوت المحمية وفي الأماكن المغلقة في العديد من مناطق انتشارها.

رابعاً- المكافحة الكيميائية: تسخدم العديد من أنواع المبيدات، في مكافحة الذباب الأبيض، وتختلف المبيدات المستخدمة، باختلاف المحصول، والطور الفينولوجي للنبات، وزيجب مراعاة، فترات الأمان لكل مبيد من المبيدات، في حال استخدامها، خلال فترة الإنتاج، وبخاصة على الخضار التي تجمع في كل يومينن كالخيار والكوسا، ويجب القيام بالأبحاث الخاصة بالمكافحة الحيوية للذباب الأبيض في كل منطقة من مناطق انتشارة للتخفيف من استخدام المبيدات، وتشجيع الأعداء الحيوية على الإنتشار .

#jhj_agricultural_eng

الصفحات

ابصال الزينة الجزء الأول

الاسم الشائع: الياسنت أو خزامى مشرقية

الاسم العلمي: Hyacinthus orientalis

العائلة : الزنبقيةFam . Iiliaceae

التعرض للضوء: مشمس أو نصف مشمس

التكاثر : بالأبصال التي تتكون على الساق القرصية .

ميعاد الزراعة : من أكتوبر إلى نوفمبر

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: وسط

أهم الأصناف :

الأزهار صغيرة زرقاء H . amethystinus

الأزهار متعددة الألوان H . Mixed varieties

تعليقات: يحتاج النبات إلى 1 – تربة خصبة ويفضل طمي ناعم والرمل الأبيض 2 – رطوبة كافية 3 – ضوء كاف

الاسم الشائع: امريللس ست الحسن

الاسم العلمي: Amaryllis belladonna

العائلة : النرجسية Fam . amaryllidaceae

التعرض للضوء:

التكاثر : بتقسيم الأبصال الكبيرة ، وبالبذور .

ميعاد الزراعة : تزرع البذور في المنابت في سبتمبر إلى نوفمبر وتنقل الاشتال إلى الأصص في شهر يناير وفبراير .

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: وسط

الاسم الشائع: النرجس

الاسم العلمي: Narcissus Tazetta

العائلة : النرجسية Fam . Amaryllidaceae

نوع النبات: بصلة شتوية مبكرة معمرة

التعرض للضوء: مشمس أو مشمس جزئياً

التكاثر : بالأبصال الكبيرة الحجم والبصيلات ويتكاثر بالبذور لأغراض التجارب وإنتاج أصناف جديدة

ميعاد الزراعة : تزرع الأبصال في أكتوبر ونوفمبر وتبقي في التربة بعد جفاف أوراقها لتبدأ نموها في الموسم الجديد

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: وسط

أهم الأصناف :

نرجس بلدي N . Tazetta

الجونكيل أصفر N . jonquill

أبيض ناصع N . poeticus

ودفوديل نوع من النرجس Narcissus psevdo narcissus

وأشهر أصنافه King Alfred

الاسم الشائع: الهديكيوم

الاسم العلمي: Hedychium coronarium

العائلة : Fam . Zingiberaceae

التعرض للضوء:

التكاثر : : بالريزمات

ميعاد الزراعة : في مارس ويزهر في الخريف .

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: جيدة

الاسم الشائع: الليلم أو زنبق طويل الزهر

الاسم العلمي: Lillium Longiflorum

العائلة : Fam . Iiliaceae

التعرض للضوء: مشمس أو جزئي

التكاثر : بالأبصال

ميعاد الزراعة : في أي وقت داخل الصوب المكيفة أو في أكتوبر ونوفمبر إذا ازرع رأسا في الحديقة .

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: وسط

أهم الأصناف :

أبيض بأشعة صفراء L.quratum

أحمر مبقع L .amabilc

مبقع L.pIatyphyllem

ابيض وأصفر L.aurclian

الأزهار متدلية L.Candidum

الاسم الشائع: الكرينم أو زنبق العنكبوت

الاسم العلمي: Crinum Asiaticum

العائلة : Fam . Amariyllideae

نوع النبات: نوع نباتي مزروع على نطاق واسع في العديد من المناطق الأكثر دفئًا كزينة زخرفية.

التعرض للضوء: مشمس جزئياً

التكاثر : بالخلفية ، بالبذور ، بالبصيلات

ميعاد الزراعة : تزرع الخلفات والبصيلات في أكتوبر ونوفمبر .

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: جيدة

تعليقات: إن جميع أجزاء النبات سامة إذا تم تناولها. تشير بعض التقارير إلى أن التعرض للـ sap قد يسبب تهيجًا في الجلد.

الاسم الشائع: الفريزيا

الاسم العلمي: Freesia hybrida

العائلة : السوسنية Fam . Iridaceae

التعرض للضوء: مشمس أو مشمس جزئياً

التكاثر : تتكاثر بالكورمات أو بالبذور .

ميعاد الزراعة : من أكتوبر إلى نوفمبر

معدل النمو: سريع

متطلبات المياه: جيدة

أهم الأصناف :

الأزهار البيضاء F . alba

الأزهار وردية حمراء والأقماع صفراء F . Armstrong