الصفحات

النقرة المرة في ثمار التفاح وكيفية مكافحتها

   النقرة المرة في ثمار التفاح وكيفية مكافحتها 


النقرة المرة في ثمار التفاح ظاهرة/اضطراب/مرض/عيب فسيولوجي سببه الرئيس نقص عنصر الكالسيوم. و يظهر على الثمار بشكل بقع غائرة ذات طعم مر المذاق و من هنا جاءت تسميته.

📌 أهمية المرض:

- تعتبر النقرة المرة إحدى الظواهر الفيزيولوجية المهمة التي تتعرض لها ثمار التفاح ، و تؤدي إلى خسارة كبيرة في المحصول و بالتالي في العائد القومي ، حيث تؤدي إلى انخفاض الصفات النوعية للثمار ، و انخفاض قدرتها التخزينية.

- وصفت هذه الظاهرة في ألمانيا و عرفت كظاهرة لا حيوية تنتشر في معظم مواقع زراعة التفاح في العالم.

- قد تظهر أعراض هذه الظاهرة قبل القطاف لكنها تتطور في المخزن خلال ٤ - ٦ أسابيع. 

- تتركز زراعة التفاح في اليمن في محافظات صعدة ، صنعاء و ذمار. و يعتبر الصنف جولدن Golden من أهم الأصناف المزروعة في اليمن و عالية الحساسية لهذا المرض.

هذا .. و قد درست هذه الظاهرة من قبل العديد من الباحثين لمعرفة العوامل المساعدة على ظهورها كموعد الحصاد ، كمية المحصول و حجم الثمار ، و القدرة على إمتصاص عنصر الكالسيوم ... إلخ.

📌 سبب حدوث الظاهرة/المرض:

بينت معظم الدراسات أن أسباب الإصابة بمرض النقرة المرة متعددة جدا. حيث ترتبط بمجموعة من العوامل الفيزيولوجية و البيئية و الحقلية ، التي تؤدي بمجملها إلى حدوث اضطراب فيزيولوجي في بناء الأنسجة الخلوية لثمار التفاح ناتج عن خلل في الإستقلاب الخلوي و الغذائي في الثمار. و قد أكدت البحوث الخاصة في هذا المجال أن أحد الأسباب المهمة التي تؤدي إلى ظهور مرض النقرة المرة على ثمار التفاح هو نقص عنصر الكالسيوم في الثمار.

يعتبر نقص عنصر الكالسيوم الواصل للثمار لأي سبب من الأسباب هو السبب الرئيس في حدوث هذه الظاهرة.



توجد العديد من العوامل التي تتحكم في حدوث هذه الظاهرة و من أهمها:

أولا: عوامل تتعلق بالأشجار :

١- الصنف: 

تعتبر الأصناف Granny smith, Jonathan, Gravenstein, Red

delicious, Strakrimson, York imperial, Golden 

.etc delicious

عالية الحساسية لهذا المرض.

أما الأصناف الأقل حساسية مثل Rome

beauty, Macintosh, Winesap, Gala and Fuji.

٢- الحالة العامة للأشجار:

الأشجار صغيرة السن و كذلك ذات النمو الخضري القوي أكثر عرضة للإصابة  ؛ لأنها تستهلك كمية كبيرة من المالسيوم في نموها الخضري و بالتالي عدم أو قلة حصول الثمار من هذا العنصر.

٣- كمية المحصول و حجم الثمار: 

تؤدي زيادة المجموع الخضري إلى كمية الثمار في الشجرة إلى زيادة الإصابة بالنقرة المرة. الثمار كبيرة الحجم أكثر عرضة للإصابة من الثمار الصغيرة. كما تختلف درجة الإصابة تبعا لعملية الإخصاب و عدد البذور في الثمرة إضافة إلى موقع الثمار على الشجرة ، و كذلك بين الأشجار في المزرعة.


ثانيا: عوامل تتعلق بالظروف الجوية:

هطول الأمطار في بداية الخريف و بعد صيف جاف ، انخفاض الرطوبة النسبية خلال أشهر الصيف ، إرتفاع درجات الحرارة عن ٣٢ درجة مئوية خلال أشهر الصيف  ، و انخفاض كمية الأمطار الهاطلة أو الأمطار الغزيرة .. جميعها تؤدي إلى زيادة إصابة الثمار بالنقرة المرة. 


ثالثا: عوامل تتعلق بالتربة:

الترب ذات المنشأ البركاني فقيرة بالكالسيوم ، الترب الغنية بالمغنيسيوم و البوتاسيوم المضادين للكالسيوم ، و كذلك التربة الرملية .. تزيد فيها حدوث النقرة المرة. كما تزيد هذه الظاهرة في الترب الحامضية. و يؤدي نقص عنصر الكالسيوم إلى ضعف تكوين الخلايا و ضعف الجدر الخلوية و زيادة حدوث النقرة المرة. و يؤدي زيادة البوتاسيوم و المغنيسيوم و النايتروجين و البورون إلى إعاقة إمتصاص الكالسيوم و بالتالي زيادة حدوث النقرة المرة. 

زيادة المحتوى الرطوبي للتربة أو جفاف التربة يؤديان لزيادة حدوث النقرة المرة فالزيادة تسبب رشح الكالسيوم للطبقات السفلية من التربة و الجفاف يعيق إدمصاص الكالسيوم على غرويات التربة خاصة في التربة الطينية و بالتالي يزيد حدوث النقرة المرة في كلتا الحالتين.


رابعا: عوامل تتعلق بالعمليات الزراعية:

التقليم الشتوي الجائر أو الخفيف ، إهمال التقليم الصيفي ، التبكير الزائد أو التأخير المبالغ فيه في قطف الثمار ، التسميد العشوائي ، و عدم إنتظام الري و تذبذب الكميات .. جميعها تشجع و تزيد من حدوث النقرة المرة. 

📌 الأعراض:

- تصاب الثمار قبل القطف بقليل و بعد القطف و خلال التخزين.

- تظهر على الثمار بقع صغيرة ذات تقعر بسيط نسبيا ، قطرها ٣ - ٥ ملم. و تكون البقع فاتحة اللون في البداية.

- تتحول البقع للون بني م٩مر بالنسبة للأصناف الحمراء ، و إلى لون أخضر مزرق في حالة الأصناف الصفراء و الخضراء.

- بزيادة حدة المرض تصبح البقع جميعها بنية اللون و يتحول اللب المجاور لمناطق الإصابة (تحت البقع) إلى كتلة مؤلفة من خلايا فلينية اسفنجية تمتاز بالطعم المر. و قد تمتد التشكيلات الفلينية إلى داخل الثمرة.

- تنتشر الإصابة بشكل أساسي في النصف السفلي للثمرة بالقرب من الطرف زهري و بشكل أقلفي القسم العلوي من الثمرة.

📌 المكافحة:

- زراعة أصناف مقاومة أو أقل حساسية.

- تنفيذ التقليم المناسب الشتوي و الصيفي.

- خف الثمار بشكل مناسب من الدوابر الثمرية الضعيفة مع تجنب الخف الزائد. 

- قطف الثمار في المواعيد المناسبة.

- الري المناسب دون تغريق أو تعطيش و على فترات مناسبة و ضرورة استخدام تقنيات الري الحديثة.

- التحكم بالتسميد كما يلي:

* تجنب زيادة النايتروجين أو المغنيسيوم أو البوتاسيوم.

* الإهتمام بإضافة كميات مناسبة من الكالسيوم و البورون.

* أظهرت نتائج بعض الدراسات أن الرش ب نترات الكالسيوم تفوق على جميع المعاملات الأخرى كما يلي:

١- نترات الكالسيوم/نسبة الإصابة ١%/ كثافة تطور الإصابة ٠.١٢%.

٢- كربونات الكالسيوم/نسبة الإصابة ٧%/كثافة تطور الإصابة ٢%.

٣- كربونات + نترات/نسبة الإصابة ٣%/ كثافة تطور الإصابة ٠.٧٥%.

النقاط الأساسية لنجاح زراعة البطيخ

 النقاط الأساسية لنجاح زراعة البطيخ


البطيخ من أهم الفواكه الصيفية المحببة لدى المستهلك العربي بل وزاد إقبال المستهلك العربي بل وزاد إقبال المستهلك الأجنبي عليه بعد زراعة الأصناف اللابذرية ويتواجد بالأسواق حاليًا معظم شهور العام بعد زراعته تحت الأنفاق البلاستيكية إلى جانب الزراعات التقليدية الصيفية.


وهناك عدة نقاط أساسية يجب معرفتها لنجاح الزراعة وهي:


    إن البطيخ من محاصيل الخضر الصيفية أساسًا أي التي تحتاج لحرارة مرتفعة نوعًا ما للنمو الجيد من 25 -30 ْم والإثمار وحلاوة الثمار والتلوين الجيد لذا فلا بد من توافر الحرارة سواء في الزراعات المكشوفة أو بالتغطية في الأشهر الباردة.


    يجود في الأراضي الرملية والطميية جيدة الصرف الخالية من الملوحة وكذا مياه خالية من الملوحة أيضًا (500 جزء في المليون كحد أقصى) حتى لا يتناقص المحصول بارتفاع الملوحة عن ذلك.


    عدم التعطيش ثم الري أو الري عند اشتداد الحرارة صيفًا قد يؤدي إلى تشقق الثمار كما أن الري الزائد يؤدي إلى قلة الحلاوة وتلف الثمار بالتداول والتخزين.


    يحتاج الفدان عند الزراعة بالأرض مباشرة لحوالي 1.5 كيلو تقاوي أما عند الزراعة مشتل في صواني ثم الشتل بعد ذلك فيحتاج الفدان لحوالي 200 -250 جرام بذور وفي حالة زراعة الأصناف عديمة البذور تكون 1/4 كمية التقاوي تقريبًا من صنف ملقح.


    يفضل تلسين البذور قبل الزراعة بالنقع في الماء لمدة 24 ساعة مع تجديد الماء كل 12 ساعة ثم ترفع البذور من الماء وتكمر في خيش أو برسيم لرفع درجة حرارة البذور والإسراع بتنبيتها ويجب أن لا يزيد طول النبت عن 1/2 سم حتى لا يتقصف مع أفضلية إضافة مبيد فطري لماء النقع (في الأصناف البذرية).


    يتم خدمة الفدان بـ 15 م3 كمبوست مضافًا إليه 200 – 250 كيلو سوبر فوسفات أحادي + 100 كيلو سلفات بوتاسيوم + 50 – 75 كيلو سلفات نشادر + 100 – 200 كيلو كبريت زراعي وتقلب الخلطة جيدًا وتوضع في بطن الخط في منتصف المصطبة وعادة ما يكون عرض المصطبة من 2 – 2.5 متر حسب نمو الصنف وميعاد الزراعة وخصوبة الأرض ويفضل الري بالتنقيط لإمكان التحكم في مياه الري والتسميد ونشر الخراطيم في وسط ظهر المصطبة وتكون النقاطات على مسافة 1 متر بين النقاط والذي يليه وتصرف النقاط 4 لتر ساعة.


    يفضل تغطية ظهر المصطبة بالبلاستيك الأسمر الرقيق (الملش) لتدفئة التربة شتاءًا وتشجيع النمو الطبيعي للجذور وكذا عدم إنبات الحشائش وحماية الثمار مستقبلاً من الإصابة بالأعفان بشرط عدم تجمع المياه فوق الملش.


    يفضل وضع خلايا النحل بمعدل 2 خلية كل فدان لتحسين التلقيح وانتظام شكل الثمار وهو أساسي عند زراعة الأصناف اللابذرية مع الملقح (4 خط لا بذري + 1 خلط ملقح).


    البطيخ من المحاصيل الشرهة للتسميد وتزداد الكميات في الأراضي الرملية الفقيرة وفي حالة زراعة الهجن عالية الإنتاج وفي المتوسط يتم إتباع برنامج التسميد التالي:


أ‌-  مرحلة النمو الخضري: 2ك يوريا + 2ك سلفات نشادر + 4ك سلفات بوتاسيوم + 1/2 ك حمض فوسفوريك (للفدان 4 مرات أسبوعياً).


ب‌- مرحلة التزهير والعقد: 2ك نترات نشادر + 4ك سلفات بوتاسيوم + 1/2 ك حمض فوسفوريك (للفدان 4 مرات أسبوعياً)


ت‌- مرحلة النمو الثمري: 2ك سلفات نشادر + 5ك نترات نشادر + 8ك سلفات بوتاسيوم + 1/2 حمض فوسفوريك (للفدان 4 مرات أسبوعياً)


   10.   يتم التعرف على نضج الثمار بتحول الجزء الملامس للتربة من الثمرة من اللون الأبيض للمصفر وتغطية الثمار بطبقة شمعية بيضاء، وعند الضغط على الثمار يسمع صوت تمزق الأنسجة ويتم قطع الثمار بجزء من العنق بثني عنق الثمرة عكس اتصالها وذلك في الصباح الباكر بعد تطاير الندى مع الفرز والتدريج حسب طلبات الأسواق خارجيًا وداخليًا. 


    11.    يمكن تخزين البطيخ لمدة شهر تقريبًا على درجة 5 ْم ورطوبة 90% مع رصه على الجزء الذي كان ملامسًا للأرض بالحقل وذلك عند زيادة العرض بالأسواق لتحسين سعر البيع. 


    12.    البياض الزغبي والبياض الدقيقي من أهم أمرا المجموع الخضري لذا يلزم متابعتها والرش الوقائي لهما والعلاجي إذا لزم الأمر مع أهمية استخدام الجرعات الموصى بها وتجانس محلول الرش وانتشار محلول الرش على كافة أجزاء النبات العلوية والسفلية وتكون المبيدات من مصادر موثوق بها باستشارة المتخصصين في المكافحة

العوامل المؤثرة على الإنتاج

أهم العوامل المؤثرة على الإنتاج
التقاوي :
تنقسم الى :
* تقاوي خضرية الأصل : وتؤخذ من أجزاء خضرية من النبات كدرنة البطاطس – وكورمة القلقاس – وعقلة البطاطا وجذر الخرشوف حيث يجب إختيار قطعة التقاوي الخضرية بعناية والخالية من الأمراض حيث يؤثر ذلك على الإنتاج بالسلب أو بالإيجاب ومن أبرز الأمثلة :-
فصوص الثوم المأخوذة من حقل مصاب بالصدأ ونباتات الفراولة المأخوذة من حقل مصاب بالديدان الثعبانية .
* البذور :يراعى في اختيار التقاوي الآتي :
- أن تكون من صنف متجانس معروف بكثرة إنتاجه .
- استعمال تقاوي منتقاه والتي تنتج نباتات متشابهة في صفاتها لمواصفات الصنف الذي تم إختياره .
- أن تكون عالية الحيوية ممتلئة فكلما كبر حجم البذور وزاد وزنها كان محصولها أكثر ومثال ذلك في البقوليات مثل الفول والبسلة والفاصوليا .

ملحوظة هامة : استعمال المزارعون لتقاوي ناتجة من حقولهم سبب هام في عدم تجانسها وتدهور صفاتها إذا يغلب التلقيح الخلطي المحتمل حدوثة بين نباتات الحقول المتجاورة إلى إنتاج تقاوي محددة الصفات مما يؤثر على الإنتاج .
الطقس :
 عوامل الطقس المختلفة من حرارة ، ورطوبة وفترة ضوئية تؤثر على نباتات الخضر في مراحل نموها المختلفة
مثلا : إرتفاع درجة الحرارة يزيد من مرارة الخس وتخشب جذور اللفت والجزر واصفرار لون الطماطم وإنخفاضها يؤدي إلى وجود اللون البني في القرنبيط واللون البنفسجي في الفلفل وبعض أصناف الفاصوليا .
* وإرتفاع الرطوبة النسبية في الجو يقلل من اضرار الحرارة المرتفعة علي بعض المحاصيل الخضر مثل ( الفاصوليا ، والطماطم ) .
* أما طول النهار يظهر تأثيرة واضحا في تحديد موعد الأزهار والنضج كما يؤثر على تكوين الأبصال والدرنات ومثال على ذلك كلما زاد طول النهار كلما كبر حجم فصوص الثوم وطالت فترة النمو الخضري في الخضراوات الورقية .
 التربة :
 اختيار نوع التربة عامل يؤثر في نجاح زراعة نباتات الخضر وعلى كمية المحصول الناتج منها وتعتبر الأراضي الصفراء الخفيفة والثقيلة أنسب أنواع الأراضي لزراعة الخضر .
 الملوحة :
والمقصود بها نسبة الأملاح الذائبة في التربة وماء الري وأكثر هذه الأملاح ضررا هي كلوريد وسلفات وبيكربونات الصوديوم والمغنيسيوم
وقد قسمت نباتات الخضر من حيث مقاومتها للملوحة إلى ثلاث مجموعات كالتالي : -
1 – نباتات حساسة للملوحة وتشمل ( الفاصوليا ، الكرفس ، الفجل ، البطيخ )
2 – نباتات متوسطة التحمل للملوحة وهي ( الشمام ، الخيار ، البسلة ، البصل ، الثوم ، الكوسة ، الفلفل ، الخس ، الجزر ، الكرنب ، الطماطم )
3 – نباتات تتحمل الملوحة وتشمل ( السبانخ ، الإسبرجس ، البنجر ، اللوبيا ، الخبازي ، السلق ، الجزر البلدي ) .
الري :
تختلف نباتات الخضر من ناحية تحملها للعطش واحتياجاتها للماء من نبات لآخر .
فمثلا : النباتات سطحية الجذور مثل
الكرنب ، القرنبيط ، الكوسة ، الثوم ، الخس ، البصل ، البقدونس ، البطاطس ، الفجل ، السبانخ .
أكثر احتياجا للماء من النباتات متعمقة الجذور مثل ( القرع العسلي ، البطاطا الحلوة ، الطماطم ، الخرشوف ) .
منظمات النمو النباتية :
وهي عبارة عن مواد عضوية تستخدم بكميات ضئيلة جدا لتعطى تأثيرات متشابهة للهرمونات الطبيعية التي يكونها النبات وهذه المنظمات تؤثر على إنتاج نباتات الخضر من النواحي التالية : -
التحكم في نمو النبات إما بالتنشيط أو التعويق وفي مقاومة ظاهرة السيادة القمية في درنات البطاطس .
-      التحكم في الإزهار والثمار
-       التحكم في الثمار أثناء التخزين وذلك بخفض معدل التنفس في الثمار مما يطيل من صلاحيتها .
  منظمات النمو النباتية :
وهي عبارة عن مواد عضوية تستخدم بكميات ضئيلة جدا لتعطى تأثيرات متشابهة  للهرمونات الطبيعية التي يكونها النبات وهذه المنظمات تؤثر على إنتاج نباتات الخضر من النواحي التالية :
التحكم في نمو النبات إما بالتنشيط أو التعويق وفي مقاومة ظاهرة السيادة القمية في درنات البطاطس .
-      التحكم في الإزهار والثمار
-       التحكم في الثمار أثناء التخزين وذلك بخفض معدل التنفس في الثمار مما يطيل من صلاحيتها .
 تجهيز التربة
-       حرث التربة مرتين إلى ثلاثة مرات.
-       إضافة السماد الطبيعي بين الحرثه الأولي والثانية بمعدل    8 – 10 م3/دونم.
-       تزحيف وتسوية التربة .
-       تخطيط الأرض حسب نوع المحصول ( أحواض – خطوط – مصاطب)
الشتل 
       للشتل أهمية خاصة في زراعة الخضر إذ يزرع كثير من أنواعها بهذه الطريقة وتقسم أنواع الخضر من هذه الناحية إلى ثلاثة أقسام :

1- نباتات سهلة الشتل مثل الطماطم والفلفل والباذنجان والكرنب والقرنبيط والخس والكرفس .
2-    نباتات يجب الاحتراس والعناية في شتلها كالخرشوف والجزر والبنجر .
3-    نباتات لا تتحمل الشتل مطلقا كالقرعيات والبطاطس والبقوليات .
 ويراعى في الشتل أنه كلما كانت النباتات كبيرة كلما كان تأثير ذلك سيئا على المحصول وهذا يفسر ضعف المحصول الناتج عند بعض المزارعين باستعمالهم شتلات كبيرة وتقليم جذورها وبصفة عامة في النباتات التي تقبل الشتل يمكن القول أن النباتات التي تشتل وهي صغيرة محصولها أكبر من تلك الناتجة من شتلات كبيرة إذ أن الشتلات الصغيرة أقدر على تجديد مجموعها الجذري الذي يتقطع أثناء تقليعها من المشتل وكلما كبر حجم كانت أقل قدرة على هذا التجديد .
 وعملية الشتل هي عمليا عبارة عن نقل نبات صغير من مرقده حيث نما في مراحله الأولى وكون المجموع الجذري الذي يفقد أثناء التقطيع من المشتل إلى المكان المستديم حيث تبدأ النباتات في تكوين مجموع جذري جديد ولكي نشجع الشتلة على استعادة نموها في المكان المستديم يجب أن يتوفر لها الرطوبة المناسبة والغذاء الذي يشجع تجديد الجذور .
ولتوفير الرطوبة فيجب أن تزرع في أرض سبق ريها قبل الزراعة بعدة أيام أي مثل الطريقة الحراثي وتستعمل خشبة أو بوصة صغيرة لعمل حفرة صغيرة توضع فيها الشتلة ثم يثبت حولها التراب جيدا وبعد نهاية شتل الحقل يجري الري خفيفا . وهذه الطريقة تفضل عن الطريقة السائدة حاليا وهي الزراعة في وجود الماء والتي يعاب عليها ما يلي:
 1-    عدم ضمان بقاء الشتلة في الوضع الصحيح .
 2-    قد يصل الطين إلى القمة النامية من أيدي العمال القائمين بالشتل وهذا يؤدي إلى موت الشتلة .  
 3- مرور العمال في الخطوط المملوءة بالماء يساعد على ضغط التربة فتصبح متماسكة قليلة التهوية وهذا يؤدي إلى قلة التنفس .
 4-    بطء إجراء العملية نتيجة لصعوبة السير في الأراضي الموحلة .  
5-    هدم الخطوط التي سبق أن أقيمت أثناء الخدمة مما يستدعي إعادة إقامتها ثانيا بعد عدة أيام .  
6-    عدم انتظام الزراعة وذلك لأن الشتلات لا تكون منزرعة على منسوب واحد

العزيق(الحرث)

 العزيق من أهم العمليات الزراعية تأثيرا في حياة النبات فهو يساعد على احتفاظ الأرض بالرطوبة اللازمة للنبات إذ أن تفكيك التربة الذي يحدث في عملية العزيق يمنع فقد الماء الناشئ عن وجود الشقوق وعن الخاصية الشعرية كما أن عملية العزيق تساعد على التخلص من الحشائش التي تنافس النبات في غذائه والتي قد تكون مصدرا للأمراض ومأوى للحشرات كما أنها قد تحرم النبات من الهواء والضوء وعلاوة على مسبق فالعزيق يساعد إلى حد كبير على تهوية التربة وهذا بالتالي يجعلها تحتفظ بحرارتها وتزيد من قدرة النبات على امتصاص الغذاء .
        ويختلف عمق العزيق باختلاف المحصول فبينما يفيد العزيق العميق في زراعة الكرفس تجده ضارا للطماطم والكرنب وعموما فيراعى عند العزيق عدة عوامل أهمها شدة الحشائش ونوع المحصول ومعدن التربة وخصوبتها ومدى توافر ماء الري وكذا مسافات الزراعة وبصفة إجمالية يمكن القول أن العزيق مفضل عن الخربشة في الأراضي الثقيلة وذلك بالنسبة لبعض المحاصيل وكذلك في بداية حياة النبات وعندئذ لا يضر جذوره ضررا يذكر ، أما في الأراضي الخفيفة فالعزيق السطحي أو الخربشة أصلح من العميق لأنواع الخضر .
التسميد
  • الأسمدة العضوية
  • لأسمدة الكيماوية
الأسمدة العضوية : وتوضع بمعدل 8 – 10 متر مكعب / دونم وتشمل
 الانواع التالية:

-       السماد البقري : يحسن من خواص التربة ويضاف مع حرث التربة .
-       زبل الحمام : سماد يحتوي على حوالي ربع كمية الأزوت الموجود في السماد الكيماوي ويضاف للشمام والبطيخ بصفة خاصة .
-       سماد الغنم : يحتوي على عناصر غذائية أكثر من ( البقري) وأقل من سماد زبل الحمام .
-       الأسمدة الخضراء : وهي عبارة عن النباتات البقولية التي تزرع لهذا الغرض وتقلب في الأرض عند إزهارها حيث تزيد المادة العضوية في التربة .
الأسمدة الكيماوية : وتوضع على دفعات حسب نوع النبات وبمعدل 80 – 150 كجم /دونم وتشمل الآتي:
-       الأسمدة الأزوتية : وهي تشجع النمو الخضري وزيادة نسبة العقد وأهم موعد لأضافتها هي فترة الأزهار في الخضراوات المثمرة وفي الورقيات أثناء فترة النمو .
-       الأسمدة الفوسفاتية : وهي تساعد في نضج الثمار مبكرا وتكوين البذور وخاصة في البقوليات وأكثر الخضراوات إحتياجا لها هي البقوليات الجذريات والبصليات .
-       الأسمدة البوتاسية : وهي أسمدة ذات أهمية بالغة في تكوين النشا ولذا فهي ضرورية للبطاطس والبطاطا الحلوة بالإضافة إلى علاقاتها بصلابة أنسجة ثمار البطيخ والشمام .

رعاية النخيل


إن إحدى مميزات فسائل النخيل النسيجية هى سهولة زراعتها من قبل أى شخص وفى أى وقت من أوقات السنة بخلاف الفسائل التقليدية وفيما يلى الخطوات المتبعة لغرس الفسائل النسيجية
أولاً تجهيز موقع الزراعة بحيث يتم عمل حفرة يكون حجمها كالأتى: -
طريقة الزراعة 1
  • 50 سم طولX 50 سم عرض X50 سم ارتفاع بالنسبة لمقاسى ( A2 , B1 )
  • 70 سم طول X 70 سم عرض X 70 سم إرتفاع بالنسبة لمقاس ( B2 )
  • 100 سم طول X 100 سم عرض X 100سم إرتفاع بالنسبة لمقاس ( C1 )
ثانياً تجهز خلطة سماد عضوىسماد أبقارمع رمل بنسبة (1) سماد : (5) رمل


ثالثاً انزال حوالى 20 سم مكعب من الخلطة فى الحفرة لمقاسى ( A2 , B1 )
طريقة الزراعة 2

  • " " 30 " " " " " " لمقاس ( B2 )
  • " " 50 " " " " " " " ( C1 )
رابعاً تنزع الفسيلة بعناية من الكيس أو المركن البلاستيك حتى لا تتفتت التربة


خامساً توضع الفسيلة فى الحفرة على مستوى الأرض ثم يضاف اليها باقى الخلطة وتدك بعناية
طريقة الزراعة 3







سادساً يتم عمل حوض للرى بقطر 50 سم لمقاسى (A2, B1)
طريقة الزراعة 4
  • " " " " " 70 سم لمقاس (B2)
  • " " " " " 100 سم " (C1)


ملحوظة
  • ينصح بوضع سعف جاف حول كل نخلة من مقاسى (A2, B1) بعد أن يتم تعقيمه وذلك لحماية النخلة من الظروف الجوية المختلفة وفى نفس الوقت يسمح بمرور الضوء للنخلة على أن يؤخذ فى الإعتبار أن تكون أطوال سعف الحماية حوالى 70 سم ويتم تعقيمها بغمرها فى محلول فطرى وآخر حشرى تجنبا لنقل أى أمراض للنخل المزروع

ثانياطريقة الرى:
أولاً بالنسبة لمقاس A2 :
1 - يتم زراعة النخلة وعمل حوض يبلغ قطره حوالى 50 سم
2 - يتم الرى بشكل يومى فى العشرة أيام الأولى وذلك بملىء الحوض
3 - يجب الأخذ فى الإعتبار عدم وصول الماء الى قلب النخلة القمة النامية تحت أى ظرف تجنبا لحدوث عفن فى
القلب وبالتالى موت النخلة
ثانياً كميات المياه المطلوبة للرى لمقاس A2 :
تختلف كميات المياه المطلوبة لرى مقاس A2 حسب طبيعة التربة وكذلك وقت الزراعة سواء فى فصل الصيف أو فى فصل الشتاء كالتالى:
1 - الرى فى الأراضى الرملية:
تختلف كميات المياه للرى فى الأراضى الرمليية على حسب فصل الصيف أو فصل الشتاء كالتالى:
أ فصل الصيف:
  • فى حالة الزراعة فى شهر مارس بداية الربيع ودخول الحريتم الرى بشكل يومى وذلك فى العشرة ايام الأولى من الزراعة ملىء الحوض فقطعلى أن يؤخذ فى الإعتبار زيادة كميات المياه المستخدمة لرى النخلة الواحدة ويفضل البدء بكمية مياه بسيطة فى البداية (20 لتركل يوم وتزيد هذه الكمية بالتدريج لتصل الى 30 لتر للنخلة الواحدة فى اليوم خلال أشهر الصيف حتى تتناسب هذه الكمية مع معدل النمو الحادث فى النخلة خلال تلك الفترة

ب فصل الشتاء:
  • فى حالة الزراعة فى شهر سبتمبر بداية الخريف ودخول البرديتم الرى بشكل يومى في العشرة أيام الأولى من الزراعة ملىء الحوضحتى يسمح للمجموع الجذرى بالتحرك والنمو داخل التربة على أن تزيد هذه الكميات بشكل تدريجى بداية من 20 لتر للنخلة الواحدة كل يومين الى 30 لتر للنخلة الواحدة كل يومين أو ثلاثة حسب شدة البرد.

الرى فى الأراضى الطينية:
تختلف كميات المياه للرى فى الأراضى الطينية على حسب فصل الصيف أو فصل الشتاء كالتالى:-
أ فصل الصيف:
  • فى حالة الزراعة فى شهر مارس (بداية الربيع ودخول الحريتم الرى بشكل يومى وذلك فى العشرة أيام الأولى من الزراعة (ملىء الحوضعلى أن يؤخذ فى الإعتبار زيادة كميات المياه المستخدمة لرى النخلة الواحدة ويفضل البدء بكمية مياه بسيطة فى البداية (20 لترللنخلة الواحدة كل يومين الى أن نصل الى (30 لترللنخلة الواحدة كل يومين خلال أشهر الصيف

ب فصل الشتاء:
  • فى حالة الزراعة فى شهر سبتمبر (بداية الخريف ودخول البرديتم الرى بشكل يومى لمدة العشرة أيام الأولى من الزراعة (ملىء الحوضعلى أن يؤخذ فى الاعتبار زيادة كميات المياه المستخدمة لرى النخلة الواحدة بشكل تدريجى (20 لترللنخلة الواحدة كل ثلاثة أيام حسب شدة البرودة ثم تزداد هذه الكمية بالتدريج لتصل الى (30 لترللنخلة الواحدة كل ثلاثة أيام خلال ستة أشهر.


بناء على ذلك يمكن تحديد كميات المياه المستخدمة لرى باقى المقاسات كالأتى:

م
المقاس
نوع التربة
فصل الصيف
فصل الشتاء
1
B1
رملية
30 : 40 لتريوم
30 : 40 لتريومين
2
B1
طينية
30 : 40 لتر يومين
30 : 40 لتر / 3 أيام حسب شدة البرد)
3
B2
رملية
70 لتريوم
70 لتريومين
4
B2
طينية
70 لتر يومين
70 لتر / 3 أيام (حسب شدة البرودة)
5
C1
رملية
100 لتر يوم
100 لتر يومين
6
C1
طينية
100 لتريومين
100 لتر / 3 أيام















ملحوظة:-
1 - يفضل عمل شبكة رى بالتنقيط لنخيل الأنسجة وذلك للتحكم فى كمية المياه المستخدمة وكذلك لعدم الإضرار بالنخيل المزروع فى الأحجام الصغيرة
من زيادة كمية المياه المنصرف للرى
2 - يجب ألا يصل الماء الى قلب النخلة القمة الناميةتحت أى ظروف

ثالثاالتسميد:-
1 - السماد العضوى :
  • تجرى عملية التسميد مرة كل سنة وذلك مع دخول الشتاء أخر شهر ديسمبر وبداية شهر ينايروفيه يفضل استخدام السماد العضوى البقرى حول قاعدة النخلة على شكل حلقة عرضها من م : 1.5 م وينصح بوضع السماد فى بطن الحوض ثم يردم عليه بالرمل أو التربة الموجودة ويراعى فى كمية السماد المستخدمة عمر النخلة
1 - المقاس الصغيرB1 ينصح بحوالى خمسة كيلوجرام لكل نخلة
2 - المقاس B2 ينصح بحوالى عشرة كيلوجرام سماد لكل نخلة
3 - المقاس الكبيرC1 ينصح بحوالى 20 كيلو جرام لكل نخلة
  • ** ومع زيادة حجم النخلة تزيد الكميةالمستخدمة كل عام تدريجيا الى ان تصل الى حوالى 25 : 30 كيلو جرام لكل نخلة.


2 - السماد الكيماوى:

الشهر
نوع السماد
الأسبوع الاول
الأسبوع الثانى
الأسبوع الثالث
الأسبوع الرابع
الإجمالى
فبراير
سنجرال 20 – 20 - 20 + كبريتات الأمونيوم
25 جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
100جرام
128جرام
مارس
سنجرال 20 – 20 – 20 + كبريتات الأمونيوم
32جرام
32 جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
128جرام
128جرام
أبريل
سنجرال 10 – 8 – 40 +
كبريتات الأمونيوم
32جرام
37.5 جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
128جرام
150جرام
مايو
سنجرال 20- 20- 20 +
كبريتات الأمونيوم
32 جرام
37.5 جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
128جرام
150جرام
يونيو
سنجرال 10 – 8 – 40 +
كبريتات الأمونيوم
32 جرام
37.5 جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.جرام
128جرام
150جرام
يوليو
سنجرال 10 – 8 – 40 +
كبريتات الأمونيوم
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
32جرام
37.5جرام
128جرام
150جرام
أغسطس
سنجرال 10 – 8 – 40 +
كبريتات الأمونيوم
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
32جرام
128جرام
128جرام
سبتمبر
سنجرال 10 – 8 – 40 +
كبريتات الأمونيوم
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
100جرام
128جرام
أكتوبر
سنجرال 20 – 20 – 20 +
كبريتات الأمونيوم
25 جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
100جرام
128جرام
نوفمبر
سنجرال 20 – 20 – 20 +
كبريتات الأمونيوم
25 جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
25جرام
32جرام
100جرام
128جرام










































ملحوظة:-
1 - الكميات الموضحة بالجدول خاصة بالنخيل الصغير المغروس حديثا
2 - ضعف هذه الكميات الموضحة بالجدول تصلح للنخيل غير المثمر
3 - أربع اضعاف الكميات الموضحة بالجدول تصلح للنخيل المثمر

رابعا المكافحة الحشرية:-
  • تتم عادة للأشجار الكبيرة وهى كالأتى:
  • *** شهر ديسمبر:
  • يتم رش الأشجارالمصابة بالحشرة القشرية وذلك بإستخدام مبيد سوبر أسيد بنسبة 1.5% + زيت معدنى صيفى بنسبة 2%
  • *** شهر أبريل:
  • يتم تعفير الثمار بالكبريت وذلك للوقاية من الإصابة بالعنكبوت (الغبيروبمعدل كجم نخلة
  • *** الأسبوع الأول من يوليو:
  • يتم رش الثمار لمكافحة الدودة الكبرى وذلك بإستخدام مبيد الميلاثيون بنسبة 5% على الثمار بشكل ضبابى وبعد ذلك تتم تغطية الثمار
  • *** الأسبوع الثالث من يوليو:
  • تتم الرشة الثانية بالميلاثيون ويكون الرش على أكياس التغطية

خامسابعض العمليات التى تتم سنويا على أشجار النخيل:
1 - عملية التقليم:
  • وهى عبارة عن إزالة الأوراق الجافة فقط والتى لا جدوى من وجودها بل تكون مصدر للحشرات والآفات وإزالة الكرب قواعد الأوراق القديمة والليف"لجعل جذع النخلة نظيف ومنتظم للأشجار الكبيرة عمر خمس سنوات
  • إزالة الأشواك من الأوراق قبل التلقيح
  • إزالة الرواكيب بمجرد تكوينها وهذا مهم حيث أن الراكوب يمتص أكثر الغذاء من الأم

** فوائد عملية التقليم:
1 - تسهيل اجراء العمليات الزراعية الأخرى مثل عملية التلقيح وجمع الثمار ومقاومة الآفات
2 - تعريض الثمار لأشعة الشمس مما يساعد على سرعة نضجها وتحسين خواصها
** مواعيد التقليم:
1 - فصل الخريف وذلك بعد جمع الثمار
2 - أوائل فصل الربيع وذلك وقت إجراء عملية التلقيح
3 - أوائل فصل الصيف وذلك عند اجراء عملية التعديلوهى عبارة عن ربط العزوق أو سندها على الأوراق القريبة)
** ملاحظة في عملية التقليم:
  • يجب أن يقتصر التقليم في السنوات الأولى من عمر النخلة على إزالة الأوراق الجافة فقط والتى توقفت عن أداء وظيفتها
  • يجب الحفاظ بالكرب والليف القريب من قمة النخلة ليحميها من حرارة الشمس في فصل الصيف أو البرودة في فصل الشتاء
2 - عملية تحديد عدد الفسائل:
  • يتم في حالة تحديد عدد الفسائل التى يتم تركها حول الأم وننصح بترك حوالى ثلاث إلى خمس حول الأم وإزالة الباقى وذلك ضمانا للنمو السريع للأم و الإنتاج الجيد
سادساعملية التلقيح:
  • تتم عملية التلقيح عندما تبدأ أشجار النخيل المؤنثة في إخراج الشماريخ الزهرية وتبدأ في الإنشقاق
  • يقوم العامل بوضع الشماريخ الزهرية المذكرة التى سبق جمعها ووضعها على الشماريخ الأنثوية حتى تنتشر حبوب اللقاح على الأزهار المؤنثة
  • يضع العامل الشماريخ المذكرة بعد تنفيضها في وسط الشماريخ الأنثوية ويربط ربط خفيف بخيط
*** ملاحظة على عملية التلقيحــ
  • تختلف عدد الشماريخ الذكرية التى تحتاجه النخلة بإختلاف الصنف فهناك بعض الأنواع الشارهة مثل أصناف البرحى نبوت سيف -الخلاص الروثانة)أما باقى الأصناف فتتراوح من أربعة إلى ستة شماريخ فقط في كل عذق
*** مواعيد التلقيح:
  • يفضل إجراء عملية التلقيح بعد مرور ثلاثة أو أربعة أيام من إنشقاق الشماريخ المؤنثة
سابعاعملية خف الثماروتتم بعدة طرق منها:
1 - يتم خف العزوق:
  • وفيها يتم إختيار أفضل العزوق وتركها على النخلة وإزالة العذوق الضعيفة وتختلف كمية العزوق على النخلة بإختلاف عمرها وفى الثلاث سنوات الأولى يمكن ترك من عذقين الى خمس عذوق على النخلة وفى بداية السنوات الخمس يكن ترك نصف العذوق على كل نخلة ويزداد العدد تدريجيا مع عمر النخلة إلى أن يصل إلى أقصى معدل لها ويكون عادة سبع سنوات
2 - القص من الشماريخ:
  • وفيها يتم قص حوالى قبضة يد من كل شمراخ ويستغنى فيها عن إزالة الشمارخ
** مواعيد عملية الخف:
  • تتم عملية الخف بعد أربعة أسابيع من عملية التلقيح وذلك حتى تتمكن من الحكم على نسبة العقد