سوسة النخيل تسمي بسوسة النخيل لأنها تصيب النخيل بكافة أنواعه من نخيل الزيت ونخيل جوز الهند وبعض أنواع نخيل الزينه ومظاهر الاصابة بها بموت الفسائل وظهور افرازات صمغية وطرق مكافحة الحشرة تختلف مابين الحقن والتبخير ولهذه الحشرة اهمية اقتصادية لما تسببة من ضرر لنخيل البلح
الأسم العلمي
Rhynchophorus Ferrugineus oliver
العائلة
Curculionidae
Curculionidae
الرتبة
Coleoptera
Coleoptera
common name
Red palm weevil
Red palm weevil
التوزيع الجغرافى : تنتشر فى باكستان – الهند – بنجلاديش – سيرلانكا – بورما – ماليزيا – تايلاندا – لاوس – كمبوديا – فيتنام – جنوب الصين – تايوان – الفلبين – بابوا- غينيا الجديده – جزر سليمان
تسمي بسوسة النخيل لأنها تصيب النخيل بكافة أنواعه من نخيل الزيت ونخيل جوز الهند وبعض أنواع نخيل الزينة ولكنها تفضل نخيل البلح جدا وذلك لملاءمة أنسجة جذع النخلة لحياة الحشرة من حيث درجة الليونة والمكونات الغذائية. وتسمي بالحمراء نظرا للون الحشرة الكاملة المائل للإحمرار كما أنها تسمي بالهندية أو الأسيوية نظرا لموطنها الأصلي في منطقة الهند ودول شرق آسيا. الانتشار الجغرافي منشأها بالهند أكثر من مائة عام وتنتشر في قارة آسيا بالهند وباكستان والفلبين وسيرلانكا وبورما وتايلاند وأندونيسيا ودول الخليج العربي وإيران والأردن وفي عام 1998 وجدت في أوربا بأسبانيا وفي عام 1999 وجدت في الأراضي الفلسطينية وإسرائيل وفي عام 2000 دخلت الآفة إلي اليابان وتم اكتشافها في مصر عام 1992 بمحافظة الشرقية
بالرغم من انتشار هذه الآفة منذ زمن بعيد وبشكل كبير في دول أسيا إلا أنها لاتشكل نفس مستوي الخطورة الاقتصادية كما في المنطقة العربية وذلك لإصابتها نخيل جوز الهند ونخيل الزيت في آسيا والذي يتميز بجذع أملس شديد الصلابة يسهل فحصه علي المزارع ويصعب إختراقه بيرقات الحشرة فلا تكون الإصابات قاتلة ومميتة ويتم التعامل معها بأساليب العلاج بالحقن بسهولة
العوائل
تصيب سوسة النخيل الحمراء جميع أنواع النخيل من نخيل تمر وجوز هند وزيت وزينة ولكن لها أفضلية في العوائل ومن خلال المشاهدات والمتابعة الميدانية في مصر لوحظ أنها تفضل نخيل البلح ومن نخيل الزينة تفضل نخيل الكناريا المعروف محليا باسم (الفوينكس الأفرنجي) حيث تصيبه في منطقة القمة النامية مباشرة
الأهمية الاقتصادية لسوسة النخيل
إن إصابة نخيل البلح بهذه الآفة تعتبر إصابة مدمرة وقاتلة حيث إنه إذا ما تركت الإصابة دون اكتشاف أو علاج تقضي علي النخلة تماما في فترة تتراوح من سنة إلي سنتين حسب عمر وحجم النخلة وذلك التدمير يتم بطريقتين
أولا: حدوث الإصابة بالقمة النامية (الجمارة) وبالتالي تموت النخلة ولا يمكنها تعويض قمتها النامية
ثانيا: تأكل جذع النخلة من الداخل بحيث يصبح مجوفا لا يقوي علي حمل جسم النخلة فتسقط مع هبوب الريح
مظاهر الإصابة
1 وجود سوائل صمغية كريمية أو بنية اللون ذات رائحة كريهة تسيل علي جذع االنخلة, وكذلك وجود نشارة لينة لها نفس الرائحة علي الجذع
2- موت بعض الفسائل حول جذع النخلة الأم يمكن فصلها بسهولة باليد ووجود الاهتراء وتآكل قاعدة الفسيلة كما توجد بعض أطوار الحشرة في منطقة الإصابة أسفل الفسيلة
3 اصفرار وموت بعض السعف في النخلة وبإزالته يلاحظ وجود الإصابة أسفل قاعدة السعف ووجود بعض الأطوار للحشرة
4 موت القمة النامية للنخلة وميل رأسها علي أحد الجوانب
بعض الملاحظات علي مظاهر الإصابة
*تكثر الإصابة في النخيل من عمر 3 10سنوات حيث يعتبر النخيل في هذه الأعمار مفضل جدا للحشرة لوضع البيض وإحداث الإصابة
*تكثر الإصابة في المنطقة من مستوي سطح التربة وحتي ارتفاع مترين
سلوك الحشرة وكيفية إحداثها الإصابة
• تتزاوج الذكور والإناث أكثر من مرة طوال فترة حياتها وتعيش الأنثي من 2-3 شهور تضع خلالها من 200-300 بيضة طوال هذه الفترة وتضع البيض فردي وقد تضعه في أكثر من موضع علي نخلة واحدة أو أكثر من نخلة وتضعه في أماكن الجروح الجديدة الناتجة عن التقليم أو إزالة الفسائل حيث تنجذب الأنثي لرائحة العصارة الناتجة (الكريمون) من أنسجة النخلة حديثة القطع
لذا ننصح دائما بالتعفير بأحد المساحيق بعد إجراء هذه العمليات لمنع الحشرة من وضع البيض وإحداث إصابات جديدة بالنخلة كما تضع بيضها علي جذع النخلة بين قواعد الجريد وجذع النخلة
*تتحول اليرقات بعد ذلك إلي عذاري داخل شرانق من الليف تصنعها من ليف النخلة إن وجد بموقع الإصابة أو تصنعها من ألياف أنسجة النخلة الناتجة عن تغذية اليرقات وبعد أسبوعين تقريبا تخرج من هذه الشرانق حشرات كاملة ذكور وإناث لتتزاوج وتعيد دورة الحياة من جديد
ملاحظات علي سلوك الحشرة
• ليس لسوسة النخيل الحمراء بيات شتوي بمعني أنها تتواجد طوال العام وتحدث إصابات بالنخيل في الشتاء والصيف وذلك لأن هذه الحشرة لاتتأثر بالعوامل البيئية المحيطة بها نظرا لأنها يمكنها عند الاضطرار والضرورة أن تعيش داخل النخلة لمدة ثلاثة أجيال متتالية ويمكنها التواجد داخل جذع النخلة المصابة وذلك في حالة عدم تمكنها للخروج من النخلة لأي ظرف ما
• كما أن الحشرة من 3-5 أجيال متداخلة طوال السنة وهذا يفسر مشاهدة جميع الأطوار والأعمار في جذع النخلة في حالة الإصابة المتقدمة التي مر عليها أكثر من 6 شهور
• الإصابة الجديدة بهذه الآفة في المناطق البعيدة لاتتم إلا بالنقل عن طريق نقل فسائل أو نخيل مصاب أونقل أطوار الحشرة إلي المنطقة الجديدة لذا تكمن إهمية الحجرالزراعي في انتشار الإصابة وانتقالها لأماكن جديدة
طرق مكافحة الحشرة
الأساس في مكافحة الحشرة هو علاج الإصابة وعدم إزالة النخلة المصابة اللهم إلا إذا كانت الإصابة في القمة النامية ولايرجي شفاء النخلة وذلك في محافظتي الشرقية والإسماعيلية أما المناطق التي غزتها الآفة حديثا فيتم التعامل بالإزالة بالأسلوب الذي سيبين فيما بعد
والتعامل يتم مع حالتين من الإصابة
1 الإصابة الحديثة (السطحية) التي لاتتجاوز عمرها 2 3 شهور
2 الإصابة المتقدمة ذات الفجوة بجسم النخلة والتي يتراوح عمرها من 4 12شهرا
التعامل مع الإصابات الحديثة
وهي عبارة عن خروج سوائل صمغية كريمية أو بنية اللون علي جذع النخلة ناتجة من ثقب صغير من 1 3سم وتعالج هذه الإصابة بالحقن باستخدام مواسير معدنية أو بلاستيكية بقطر 12مم وبطول من 15-20سم وبعدد 3 5ماسورة أو حسب حجم الإصابة حيث تثبت هذه المواسير حول مواضع الإصابة باستخدام الأزميل المعدني أو الشنيور أو أية آلة مناسبة لعمل الثقوب التي تثبت فيها المواسير ثم يصب فيها محلول المبيد بتركيز 1مبيد/10 ماء أو يحقن بالماسورة بأية وسيلة أو آلة مناسبة حسب الإمكانات المتاحة ثم يغلق فم الماسورة باستخدام ليف النخيل أو آية مادة تؤدي الغرض
ملاحظات هامة للعلاج بالحقن
• إذا وجدت أكثر من إصابة علي النخلة تعالج كل إصابة بالحقن علي حده
*لأن هذا العلاج موضعي يعالج منطقة الإصابة فقط ولاأثر له علي باقي النخلة أو ما بها من ثمار
*إن نجاح عملية الحقن تتوقف علي عاملين: أولهما: موضع الحقن بحيث يكون أعلي منطقة الإصابة ب20سم وذلك لإتجاه الإصابة من أسفل إلي أعلي. ثانيهما: مدي كفاءة سريان محلول المبيد عن طريق المواسير إلي أنسجة النخلة في الجزء المصاب
من أخطاء عملية الحقن
*الحقن في ثقب الإصابة نفسه
*الطرق علي المواسير أثناء وضعها في الثقوب حيث إن ذلك يؤدي لانسداد قاعدة الماسورة وبالتالي عدم استيعابها لمحلول المبيد وفشل الحقن
ثانيا: التعامل مع االإصابات المتقدمة
وهي الإصابات التي تركت بدون علاج للإهمال أو عدم الاكتشاف المبكر بحيث أدت إلي تكون فجوة بجذع النخلة وفي هذه الحالة
أ- يتم تنظيف الفجوة من الداخل من نواتج الإصابة والأطوار المختلفة للحشرة وإخراجها من جذع النخلة وسكب محلول المبيد عليها ودفنها بالتربة
ب- يتم الحقن كما سبق أعلي نهاية التجويف بحوالي 20سم. ج يوضع من 1 3 أقراص فوستوكسين (الأقراص التي تستخدم في تخزين الحبوب كالقمح والذرة واللوبيا) حسب حجم التجويف داخل تجويف النخلة, ويراعي وضعه علي عازل من الرطوبة من بلاستيك أو حجر أو صفيح أو خلافه وذلك لعدم تشبع القرص بالرطوبة وإخراج كمية الغاز دفعة واحدة. د يسد علي التجويف بليف النخيل أو قواعد الجريد وتغلق من الخارج بالطين أو الطفلة أو الأسمنت أو الجبس أو أي مادة متوافرة بالمنطقة وذلك لإحكام الغلق وعدم تسرب الغاز الناتج من قرص الفوستوكسين ولايتم فتح التجويف قبل مرور أسبوعين علي الأقل
من أخطاء عملية التبخير بالأقراص
1 - ملأ التجويف من الداخل بعد وضع القرص بالرمل أو الطين دون ترك الفراغ الداخلي كما هو
2- وضع الأقراص في قاعدة التجويف علي الرطوبة مباشرة دون استخدام عازل مما يؤدي لتشبع القرص بالرطوبة وخروج كمية كبيرة من الغاز خلال فترة قصيرة لاتتناسب مع حجم التجويف مما يؤدي لانفجار التجويف وسقوط السدادة وفشل عملية التبخير
ثالثا: التعامل مع الفسائل المصابة من عمر 3:1سنوات
نظرا لأن هذه الفسائل ذات الأعمار الصغيرة ليس لها جذع خشبي سوي قواعد الجريد والليف, لذا لايمكن التعامل معها بالحقن أو التبخير, وفي حالة الإصابة يمكن تغريق قلب الفسيلة بمحلول المبيد ليتشبع الليف وقواعد الجريد بمحلول من الداخل إلي الخارج وبالتالي يقضي علي أي أطوار للحشرة بقلب الفسيلة
متي يتم إزالة النخيل المصاب في حالتين؟
أولا: عند اكتشاف إصابة لأول مرة في منطقة جديدة وذلك حيث لا يكون هناك فرصة للتعامل مع العلاجات وتدريب القائمين بالعمل وتحمل مخاطرة استيعاب الأسلوب وكفاءة العلاج فالتضحية بعدد محدود من النخيل لحماية منطقة بأسرها أفضل وأجدي لمنع احتمال انتشار الإصابة في بداينها
ثانيا: في مناطق علاجات النخيل بالإسماعيلية والشرقية في حالة الإصابات التي لايرجي معها الشفاء كإصابة القمة النامية أو تآكل جذع النخلة بما يسمح بسقوط النخلة
كيف: تعتبر عملية إزالة النخيل المصاب وأسلوب التخلص منه من أهم العمليات التي تؤدي للقضاء نهائيا علي الإصابات في المناطق الجديدة أو تكرارها وتواجدها باستمرار
ولذلك يجب أن يراعي الآتي
1- إذا تمت الإزالة ميكانيكيا بالكباش فلن يكون هناك جذور متصلة بالتربة ولن يكون هناك مشكلة بالنسبة لهذه الجزئية
2 إذا تمت الإزالة يدويا فسوف يتبقي جزء من الجذع متصل بالجذور في التربة وهذا الجزء المتبقي صالح لحدوث إصابة جديدة أو إستمرار الإصابة إذا كانت به أصلا طالما توافرت به نسبة من الرطوبة وبذلك يصبح مصدرا للعدوي غير محسوس لذا يجب التعامل مع هذا الجزء المتبقي في التربة بعد الإزالة بعمل ثقوب به يصب فيها السولار مع المبيد للقضاء علي آية أطوار موجودة أو منع حدوث إصابة جديدة
3- الجذع المزال يجب تقطيعه إلي قطع طولها من 1-1.5 متر ثم تشق كل قطعة طولياً ويسكب عليها السولار والمبيد وتعفر بالجير الحي ويتم التأكد من موت كل الأطوار الموجودة داخل الجذع
4- يدفن ماسبق بالتربة علي عمق من 1-1.5 متر ويصب عليه محلول المبيد والسولار ويردم ويدك جيداً
بعض الأخطاء في عملية الإزالة وآثارها
1- دفن الجزء المصاب سليم دون تقطيع وسكب المبيد والسولار خارجياً
2- ثم الدفن علي عمق بسيط
آثار هذا الخطأ
استكمال بعض أطوار الحشرة لدورة حياتها في الجذع المدفون سطحياً ثم خروج الحشرات الكاملة من التربة وإحداث إصابات جديدة وهذا يفسر سبب تجدد الإصابات في بعض المناطق الحديثة دائماً بعد فترة من 6-8 شهور بالرغم من عدم نقل فسائل جديدة مصابة ثانية إلي المنطقة ولذا يجب جداً الأخذ في الاعتبار تفادي هذا الخطأ وخاصة في المناطق حديثة الاصابة لأول مرة
طرق الوقاية من الإصابة
أولاً : الحجر الزراعي بمعني أن يتم تداول النخيل وفسائله بعد التأكد من خلوه من الإصابة بمعرفة الإدارة الزراعية وتعفيره بمساحيق المبيدات ومنحه شهادة للتداول وهذا يتم بالمجان في الإدارات الزراعية
ثانياً : التعفير بمساحيق المبيدات بعد إزالة الفسائل أو إجراء عمليات التقليم للنخيل حتي لاتنجذب الحشرة لعصارة الأنسجة حديثة القطع
مع مراعاة أن يجري التقليم شتاء وليس صيفاً حيث يكون نشاط الحشرة الكاملة أقل في الشتاء عنه في الصيف . ولذا يراعي الانتهاء من عملية التقليم قبل شهر مارس
ثالثاً : الفسائل المزالة من تحت النخلة بغرض الزراعة في المشتل أو الأرض المستديمة يجب غمس قاعدها في محلول المبيد لمدة من 5-7 دقائق قبل الزراعة ثم تعفيرها عقب الزراعة وبعد مرور ستة شهور وتجدد نموها يتم غمرها بمحلول المبيد كل 2-3 شهور للوقاية والقضاء علي أي إصابة حديثة بها
رابعاً : الرش الوقائي : وذلك لكامل النخيل بمناطق الإصابة بمتوسط طول 8 أمتار للجذع من 3-4 مرات في السنة وذلك بغمر النخلة من أعلي لأسفل باستخدام الباشبوري المعدل لذلك بغمر منطقة الليف وقواعد الجريد وإنسياب المبيد من أعلي لأسفل علي جذع النخلة للقضاء علي الأطوار الكاملة للحشرة أو أي بيض حديث الوضع وبالتالي يكون لها أثر كبير في الحد من حدوث إصابات جديدة بالنخيل وبذلك يكون الرش كعامل وقائي للحد من حدوث إصابات جديدة
وفي نفس الوقت يعتبر الرش بهذا الأسلوب كوسيلة مكافحة فعالة ضد أطوار الحشرة الكاملة التي عادة تتخذ مأوي لها في منطقة تاج النخلة بما تحويه من ليف وقواعد جريد
كما يقي محلول المبيد أثناء سريانه علي الجذع علي البيض الموضوع علي الجذع وكذلك اليرقات حديثة الفقس التي لم تتوغل بعد داخل الجذع لأكثر من 1-2 سم أي أنها وسيلة مكافحة للإصابة غير المرئية
الخاتمة يلاحظ من مراجعة اسلوب التعامل مع حشرة سوسة النخيل الحمراء أنه لم يتم الاعتماد علي طريق محدد بعينه دون غيره من طرق المكافحة وهو مايعرف بالمكافحة المتكاملة حيث تناغمت كل اساليب المكافحة كل في زمنه وموضعه الملائم لتحقيق السيطرة علي الآفة
وقد تمثل ذلك في الآني
أولاً : المكافحة الميكانيكية : وتمثلت في إزالة النخيل المصاب بشدة والذي لا أمل في شفائه أو التخلص من الأطوار الحشرية المختلفة ودفنها بالأسلوب الذي سبق ذكره
ثانياً : المكافحة بالطرق الزراعية : وتمثلت في إجراء التقليم شتاء بدلاً من الصيف لخفض نسبة الإصابات الجديدة حيث يقل نشاط الحشرة شتاءً وكذلك الاهتمام بنظافة مزرعة النخيل من الحشائش والمخلفات ونظافة النخيل باستمرار لإمكانية الفحص والاكتشاف المبكر للإصابة
ثالثاً : المكافحة الحيوية : وتتمثل في محاولات دراسة وتحديد الأعداء الحيوية لهذه الآفة ومحاولة استخدام بعض الممرضات الحشرية من نيماتودا وفطريات في مكافحة هذه الحشرة
رابعاً : المكافحة التشريعية : وتمثلت في أساليب الحجر الزراعي والداخلي والخارجي لمنع انتشار الآفة سواء من خارج البلاد إلي داخلها أو بين محافظات الجمهورية نفسها
خامساً : المكافحة الكيماوية : وتتمثل في أسلوب العلاج بالحقن والتبخير بالأقراص أو الرش الوقائي والعلاجي كما سبق ذكره . كما يستخدم العديد من فورمونات التجمع لهذه الحشرة بغرض تحديد مستويات النشاط الموسمية ومحاولة استخدامها كأسلوب من أساليب خفض تعداد الحشرات الكاملة Eng\ Jamal h Jahlan
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق